عمان- “رأي اليوم”- خالد الجيوسي:
– ظهر الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المُفتي العام لسلطنة عُمان في مقطع فيديو لافت، وهو حريص على الاستماع لكلمة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام أبو عبيدة، المشهد الذي أكّد ويُؤكّد على حرصه، وبلاده على دعم فلسطين، والمُقاومة إعلاميّاً وسياسيّاً، على عكس مشايخ السلاطين، وأظهر المقطع الشيخ أحمد وسط مجموعة من عُلماء عُمان، يستمعون عبر الهاتف لكلمة أبو عبيدة التي بثّتها قناة الجزيرة الجمعة 16 فبراير، وكان لافتاً بأن المقطع تزامن مع استماع الشيخ الخليلي لقول أبو عبيدة: “فنحن كشعب ومقاومة نرابط على هذه الأرض، ونقاتل على هذا الثغر على عين الله، لقد اصطفى منا الله الشهداء واختبرنا بالتضحيات العظيمة التي سيعقبها فرج ونصر قريب بإذن الله، فكل التحية لأرواح شهدائنا الأبرار التي سالت دماؤهم”.
– ”كانت لديه تلك العيون القاتلة، وسيُقاتل حتى الموت”.. المحقق الإسرائيلي السابق مايكل كوبيفي يصف السنوار من خلال التحقيق الذي أجراه مع قائد حركة حماس يحيى السـنوار عندما كان في سُجون الاحتلال، قبل أكثر من 30 عامًا!
– “وول ستريت جورنال” عن مسؤولين أمريكيين حاليين وسابقين: إدارة بايدن تخطط لإرسال أسلحة وقنابل إضافية إلى إسرائيل، بقيمة عشرات ملايين الدولارات، رغم سعيها إلى وقف إطلاق النـار في غزة.
– احتفاء واسع بالانتصار داخل جامعة كاليفورنيا في ديفيس بعد إعلان سحبها استثماراتها من إسرائيل، استجابة لمشروع قانون يمنع إنفاق ميزانيتها البالغة 20 مليون دولار على “الشركات المُتواطـئة في الاحتلال والإبـادة الجمـاعية”.
– فريق طلابي أردني يُطالب “الجامعة الأردنية” بتغيير مصطلح “إسرائيل” إلى “الأراضي المحتلة في فلسطين” من على موقع التسجيل الذاتي بإدارة الجامعة، لكونه كيـان غاصب غير مُعترف بشرعيّته.
– عروسان فلسطينيان يقيمان حفل زفافهما في مخيمات النزوح قرب دير البلح وسط غزة على وقع الأهازيج الفلسطينية، ورغم القصف والدمار والعدوان الإسرائيلي.
– رويترز عن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن: كل الدول العربية تريد التطبيع مع إسرائيل ودمجها في المنطقة.
– الإعلامي المصري عمرو أديب: “مصر حِلفِت تلات أيمان أنو ما حتسمح بتهجير إخوانا الفلسطينيين إلى سيناء”.
– لـ100 ألف شخص، وبتمويل يتجاوز النصف مليون دولار، قطر تُطلق مشروعًا إغاثيًّا لتوزيع الوجبات الغذائية الجاهزة على المتأثرين بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لمدة شهر كامل.
– مع غزة حتى النصر.. مسيرات مليونية في اليمن تأكيدًا لدعم القضية الفلسطينية وتضامنًا مع غزة.
– إيقاف جاهة عريس في الأردن للاستماع لخطاب المتحدث باسم كتائب الـقـسـام “أبو عبيدة”.
– ”علينا أن نخصص مبلغ 7 دولارات لقتل الفلسطينيين”.. حملة دعائية في أمريكا توضح كيف يساهم دافعو الضرائب بقتل الفلسطينيين عبر الدعم المالي المقدم من واشنطن لتل أبيب.
– رامي إيغرا المسؤول السابق بالموساد: أطفال غزة فوق سن الرابعة يستحقّون العقاب الجماعي.
– أي بي سي عن مصادر: تنامي العداء لواشنطن بسبب موقفها من الحرب في غزة ودعمها المُطلق لإسرائيل.
– خطيب المسجد النبوي في المدينة المنورة خلال خطبة: اللهم كن عونًا لأهلنا وإخواننا في فلسطين واحفظهم.
– مدرّسون وطلاب في ولاية أفيون كره حصار غربي تركيا ينظمون وقفة تضامنية مع أطفال غزة الذين يتعرّضون للقتل من قبل آلة الحرب الإسرائيلية.
– عملت “إسرائيل” على إخراج المُستشفيات في قطاع غزة عن الخدمة، وكان آخر تلك المستشفيات كان مجمع ناصر الطبيّ بمدينة خان يونس، وهذا المستشفى ضمن بنك أهداف الاحتلال منذ بدء العملية البرية في جنوب قطاع غزة، وظلّ مستشفى ناصر الطبي تحت الحصار لأسابيع طويلة قبل أن يتم اقتحامه فجر الخميس 15 فبراير/شباط الجاري، ويعد مجمع ناصر الطبي ثاني أكبر مستشفيات قطاع غزة، ويقع بمنطقة خان يونس جنوب القطاع، وتم بناؤه في فترة الخمسينيات وقت الإدارة المصرية لقطاع غزة، وانعكس ذلك على تسميته باسم الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر، وقام جيش الاحتلال الإسرائيلي بتحويل بعض أقسام مجمع ناصر الطبي إلى ثكنات عسكرية يحتجز فيها المئات من المدنيين، بعد سيطرته على كامل المستشفى.
– ردّت رئاسة الاتصالات التركية، السبت، في بيان أصدرته، على الادّعاءات القائلة إنه قد تم استخدام صواريخ تركية خلال الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة، وكان نشطاء تداولوا صورة لـ”شظيّة صاروخ” مكتوب عليها باللغة الإنجليزية “صُنع في تركيا”، زاعمين أنه تم التقاطها في حي الشجاعية في مدينة غزة، وأكّد مركز مكافحة التضليل الإعلامي التابع لرئاسة الاتصالات التركية في بيان له كذب الادّعاء القائل بوجود شظايا صواريخ تركية الصّنع يستخدمها الجيش الإسرائيلي في غزة.
لا تعليق